ميططرون،

تقول إحدى وعشرين مرة ، مع مراعاة الشروط ، والبخور كندر ، وهي : { بسم الله الرحمن الرحيم ، بسم الله الذي له إسم لا ينسى ونور لا يطفى ، وملك لا يزول ، وعرش لا يتحول ، وكرسي لا يتحرك ، وبه أقسمت عليك أيها السيد ميططرون ، يا ملك الأرواح الروحانية الأبرار الساكنين تحت عرش الملك الجبار الساجدين لله الواحد القهار ، الجارين بجريهم المتصرفين في جميع أفعالهم ، وبالذي وكلك على الملائكة الكرام وأيدك بالجنود والأملاك ، وأعطاك هذه القوة واصطفاك ، وخلق لك الملائكة ، إلا ما أمرت خدامك وأعوانك دعيائيل وبهيائيل ، أن ينزلوا بعزة ربهم ، وأن يعينوني بقوة من عندهم بعزة شمخ ٍ شمخ ٍ هلخ ٍ هلخ ٍ أطوف ٍ أطوف ٍ أضمن ٍ أضمن ٍ أطفإ ٍ أطفإ ٍ أصباؤت أصباؤت بالإسم الذي نزل به جبريل عليه السلام على محمد صلى الله عليه وآله ، إلا ما أجبتم وأسرعتم ونزلتم بقوة منكم ، هشمة ٍ هشمة ٍ كموش ٍ كموش ٍ أيكموش ٍ أيكموش ٍ برمة ٍ برمة ٍ مقيل ٍ مقيل ٍ كيماخ ٍ كيماخ ٍ أينك يا تمام عفريت السحاب ، أينك يا أحمر ، أينك ياشمردل الطيار ، أينك يا أبانوخ ، أينك يا سيدوك ، أينك يا نجاح أينك يافلاح ، أينك ياشماق ، أينك يا أبانوخ الأسود ، أينك يابرقان ، أينك يا درديائيل ، أينك يا رقيائيل ، أينك يا جبرائيل ، أينك ياسمسمائيل ، أينك يا ميكائيل ، أينك يا صرفيائيل ، أينك يا عينائيل ، أينك يا كسفيائيل ، أينك ياهشفكل ، أينك يا كا كطاشيل ، أينك يا ناطوش ، أينك يازوبعة ، أينكم يا دناهشة ، أينكم يا قشاقشة ، أينكم يا غيلان ، أينكم يا سكان الجبال ، أينكم يا سكان القفار ، أينكم يا سكان الحمامات ، أينكم يا سكان المزابل ، أينكم يا سكان الطرقات ، أحضروا بارك الله فيكم وعليكم ، وافعلوا ، كذا وكذا ، فإني جلبتكم وحكمت عليكم بالعهود والمواثيق التي أخذها عليكم سليمان بن داود عليهما السلام ، وبالإسم الذي ألقي إلى مريم فتمثل لها بشرا ً سويا ً ، أقسمت عليكم بقهشل وقهشول وعلشقوم ، وبالإسم الذي أنزل على الصخرة الصماء فانشقت وعلى الأرض فانبسطت وعلى الجبال فرست ، وعلى الليل فأظلم وعلى النهار فأضاء ، وبالإسم الذي نادى به ربنا الجبل فتمايل الجبل فرقا ً ، ورشح العرش عرقا ً ، وماجت الأرض قلقا ً ، وخر موسى صعقا ً ، بعلشاقش ٍ بعلشاقش ٍ مهراقش ٍ مهراقش ٍ أقشامقاش ٍ أقشامقاش ٍ ملقشا ملقشا ، شقمونهش ٍ شقمونهش ٍ ركشار ٍ ركشار ٍ ، ركشالخ ٍ ركشالخ ٍ ، هوش ٍ هوش ٍ نوش ٍ نوش ٍ ، مارش ٍ مارش ٍ ، توكلوا ياخدام هذه الأسماء ، وافعلوا كذا وكذا ، بقوة الذي تقلقلت من هيبته صم الصخور الصلاب ، وخضعت الجبابرة لعزته ، لا إله إلا هو الكبير المتعال ، مخرج الأشياء من العدم إلى الوجود ، الوحا الوحا العجل العجل الساعة الساعة بارك الله فيكم وعليكم ، ( إن كان إلا صيحة واحدة فإذا هم جميع لدينا محضرون ) . ( تمت )